admin «.¸¸.•°°مدير المنتدى·.¸.•°®»
عدد الرسائل : 2958
تاريخ التسجيل : 07/08/2008
| موضوع: الله يحرقها البعيده.....كلكو عارفين افلامها الإثنين سبتمبر 01, 2008 2:54 pm | |
| قالت المخرجة المصرية المعروفة إيناس الدغيدي إن حملة تشن ضدها مؤخرا في بلادها على خلفية دعوتها الجديدة لترخيص بيوت الدعارة في مصر ، وأكدت أنها متمسكة بطلبها على أن تجدد الرخصة سنويا، من أجل حماية المجتمع، وقالت "أنا لا أدعو لقلة الأدب". وردا عليها قال أستاذ أزهري إن الدغيدي تنشر "الكلام الفاحش" في بلادها، واستغربت إيناس الدغيدي الحملة التي تشن ضدها، مؤكدة أنها تسعى لحماية المجتمع من وراء المطالبة بترخيص الدعارة،وتضيف "كنت اقصد حماية المجتمع وحماية من يمتهن هذه المهنة ايضا في الوقت ذاته، فمهنة الدعارة موجودة في كل مكان في العالم، وفي مصر قبل الثورة كانت مهنة معترف بها ولها أحياء معروفة تماما، لكن اليوم أصبح الأمر يتم في الخفاء في الوقت الذي قد تكون فيه هؤلاء الفتيات حاملات لأمراض خطيرة من الممكن أن تنتقل بسهولة للطرف الآخر " . وردا على دعوتها ترخيص الدعارة، يقول الشيخ الدكتور محمد المختار المهدي، الأستاذ بجامعة الأزهر و رئيس الجمعيات الشرعية وعضو مجمع البحوث الإسلامية، إن تنشر" كلاما فاحشا وغير منطقي وضد كل الديانات السماوية وعلى رأسها الإسلام" . واشار في حديثه إلى أن ما تقوله الدغيدي "ما هو إلا دعوة علمانية ضد الديانات السماوية التي بها 5 ثوابت لا حياد عنها وهي (الحفاظ على النفس – الحفاظ على الدين – الحفاظ على العرض – الحفاظ على المال – الحفاظ على العقل )" . كما أكدت إيناس الدغيدي على إنها إذا كانت تدعو إلى الحرية، فهي في الوقت ذاته لا تدعو لـ"قلة الأدب"، على حد تعبيرها، وذلك تعقيبا على رفضها لإقامة شواطئ للعراة في العالم العربي، قائلة : حينما رفضت هذه الفكرة فهي ايضا حماية للمجتمع ونحن لسنا في حاجة إليها، ومنطق الرفض هنا أنه لن يضيف لنا شيئا، وأتحدى أي سائح عربي يذهب إلى أوروبا ولا يتوق للمشاهدة والجلوس على هذه الشواطئ، ولكن مجتمعاتنا لا تزال مريضة بعقدة الجنس
عجزت كلمات غير ان اقول لا حول ولا قوه الا بالله | |
|