biba «.¸¸.•° مراقب عام ·.¸.•°®»
عدد الرسائل : 3810
تاريخ التسجيل : 09/01/2010
| موضوع: نساء حائرات بين الزوج والوظيفة ..!! الإثنين يوليو 05, 2010 5:17 pm | |
| تحقيق: محمد الجداوي
"طوح المرأة مهم لكن البيت والأبناء أهم".. هكذا يكون بعض الرجال.. "الأسرة هي المستفيد الأول من عمل المرأة مادياً ومعنوياً".. هكذا ترى بعض النساء.. لكن ماذا يحدث عندما يتعارض الطموح المشروع للمرأة في العمل مع اهتمامها بالأسرة؟
الإجابة عن هذا السؤال تأتينا من دائرة محاكم دبي، فقد سجلت إحصاءات الدائرة في الفترة الأخيرةبعض حالات الطلاق بسبب عمل المرأة، حيث خيّر بعض الأزواج زوجاتهم بين مواصلة العمل أو الطلاق، بالطبع هناك عدة أسباب وراء ذلك، فمنهم من يريد بقاء زوجته في البيت من أجل الأسرة والأبناء،ومنهم من يرفض أن تعمل زوجته في أماكن مختلطة، وهناك من يغار من نجاحها في العمل، خصوصاً إذا وصلت إلى مراكز مرموقة تفوق ما وزصل إليه هو نفسه.
رد فعل الزوجات كان متباينا ً فمنهم من تفضل البيت والأبناء، ومنهم من تتمسك بطموحها وأحلامها ولا تخشى الإنفصال عن الزوج، وهكذا فإن تعنّت بعض الأزواج يجعل الزوجات في حيرة فهن أمام خيارين أحلاهما مُرٌ، فإن تركن العمل فلن يشعرن بالرضا ولو ضحين بالأبناء فلن يشعرن بالسعادة.
"المرأة اليوم" تطرح في هذا التحقيق العديد من الأسئلة في هذه القضية: هل عمل المرأة يعتبر رفاهية؟ وهل طموحها يقتله الزواج؟ ولماذا تعلمت طالما زوجها يمنعها من العمل؟ وهل بقاء المرأة في البيت يعتبر عملاً أم أنه نوع من المسؤولية الواجبة؟.. فماذا قال الرجال والنساء المتخصصون وعلماء الدين؟
تفضل الدكتور ميناسإبراهيم المستشارة الإعلامية للأمين العام للصندوق الاجتماعي للتنمية في مصر أن تكون الزوجة إمرأة عاملة، فهذا أفضل للبيت والأولاد في وجهة نظرها، مشيرة إلى أن الزواجنفسه يعتبر طموحاً، والزوجة الطموح ستساعد من خلال عملها في دعم البيت والأسرة مادياً، كما أنها ستنمي أفق أبنائها ومداركهم ومعرقتهم بالحياة.
وأضافت: من المفروض أن الطموحات أن الطموحات والأحلام تكبر مع الزواج ولا تنتهي، وتضحية المرأة أحياناً بعملها من أجل بيتها وأبنائها أمر محمود، لكنه يجب أن يستند إلى منطق، مثل أن يكون الزوج دبلوماسياً وعمله يتطلب الترحال والسفر الدائم من دولة إلى أخرى، وأنصح أي فتاة مقبلة على الزواج بأن تتفق على كل شيء قبل الزواج حتى لا تفاجأ بشخصية أخرى للزوج بعد الزواج.
وأكدت: أنه يجب على المرأة أ، تفكر بعقل وحكمة وأن تعي تماماً أنها زوجة وأم في البداية، وعليها أن تستثمر مواهبها وقدراتها في البيت وتربية الأولاد، وجعله بيتاً ناجحاً. الاتفاق أولاً أما علاء الجيوسي موظف في شركة موارد في دبي فيقول: يجب الاتفاق على كل شيء بين الزوج والزوجة من البداية حتى لا يحدث اختلاف بينهما فيما بعد، وأنا أؤيد عمل المرأة لكن بشرط ألا يؤثر ذلك على دورها في البيت، ويجب أن تكون هناك أولويات في حياة أي امرأة، والطموح والنجاح يمكن تحقيقهما من خلال الأبناء، ومهما نجحت المرأة في مجال العمل فلن يغنيها ذلك عن بيتها وأبنائها، وإذا استطاعت أن توفق بين الإثنين فهذا جيد، ولا أفضل الطلاق خصوصاً إذا كان السبب غيرة الرجل من نجاح المرأة في العمل.
الذكاء في الموازنة حدوث بعض حالات الطلاق بسبب عمل المرأة أمر لا يمكن تعميمه ولم يصل إلى حدّ الظاهرة بعد، وهذا ما قاله سامي إسماعيل الموظف بمؤسسة دبي لتنمية الصادرات، وأضاف: طموح المرأة يتوقف على ثقافتها، فإذا كانت ثقافتها محدودة فمن المؤكد أن طموحها سينتهي بالزواج، أما إذا كانت ثقافتها عالية فإن طموحها سيكون بلا حدود، والزواج بداية الحياة وليس نهايتها والطموح هو الحياة نفسها، وإذا اعتبرت الزوجة أن بيتها هو عالمها وعزلت نفسها عن المجتمع فعليها أن تعرف بأن زوجها وأبناءها موجودون في العالم الآخر الذي فصلت نفسها عنه.
يضيف: عمل المرأة لم ولن يكون مشكلة، فحواء تعمل من قديم الزمان داخل المنزل وخارجه، والمشكلة تكمن في عقل الزوج وطريقة تفكيره، فإذا كان مثقفاً وطموحاً وناجحاً في الحياة سيشجّع زوجته على أن تكون مثله، بل لن يرضى بزوجة أقل منه في الطموح، أما إذا كان العكس، فمن المؤكد أنه سيغار من الزوجة حال نجاحها وسيحاول الحد من هذا النجاح من خلال تخييرها بين البيت والأبناء وبين العمل، وأقول لمن يخشون اختلاط زوجاتهم بزملاء العمل: الحسن أن يحافظ الزوج على زوجته ولكن الأحسن أن يعلمها كيف تحافظ على نفسها في الداخل والخارج، ومن يجبر زوجته على ترك العمل هو شخص لديه انفصال عن الواقع، وأي امرأة ناجحة في العمل ستكون ناجحة في البيت، وذكاء المرأة يكمن في خلق الموازنة بين العالمين.
الدعم النفسي هيثم سعيد المدير المالي لمركز غنتوتفي أبو ظبي يؤكد أن المرأة الطموح لن تتنازل عن تحقيق طموحاتها مهما حدث، وطالما تمتلك الإرادة والعزيمة فلن تقف أمامها معوقات، مشيراً إلى أن الزوج لو دعم زوجته نفسياً ستنجح في البيت والعمل أيضاً، وطموح المرأة يجب ألا ينتهي بالزواج، وأوضح أن نجاح المرأة في العمل يعتبر إضافة مادية ومعنوية للأسرة، والواقع يقول أن أولاد المرأة العاملة أكثر نجاحاً في الدراسة والعمل والحياة مقارنة بأقرانهم أبناء ربات البيوت، وذلك لأن احتتكاك المرأة بالمجتمع الخارجي يجعلها على اطلاع دائم على تطورات العصر.
أسباب أخرى وترى جيهان محمد الكعبي مديرة الموارد البشرية في معهد التدريب والدراسات القضائية في أبوظبي أن طموح المرأة يجب أن يزدهر بعد الزواج، مؤكد أن بعض الأزواج يغارون من نجاح المرأة في العمل وعلى هؤلاء أن يتفهموا أن هذا النجاح سيعود عليهم هم وعلى أبنائهم بالخير، وسينعكي أيضاً على السيرة الذاتية للأبناء.
وتقول: أنا مع طموح المرأة لكن بشرط أن تراعي متطلبات أسرتها، وبالنسبة لتجربتي، فالحمد لله زوجي متفهم ويقدر قيمة عملي، ورغم أن عملي في المعهد يتطلب مني الذهاب إلى الشارقة أكثر من يوم في الأسبوع إلا أنه يشجعني ولا يخلق لي مشكلات، وأعتقد أن الزوج الذي يقدم على تطليق زوجته بسبب العمل ربما تكون هناك أسباب أخرى غير عمل المرأة وطموحها هي التي دفعته إلى ذلك، لكنه اتخذ هذا الموضوع ستاراً.
طاقة معطلة من جهنها تقول موزة محمد آل كرم مديرة إدارة مركز الأطفال والفتيات في المجلس الأعلى لشئون الأسرة في الشارقة: الطموح يختلف من امرأة لأخرى، ولو استطاعت الزوجة أي زوجة أن توفق بين بيتها وعملها فهذا أمر رائع، والمرأو لم تعد نصف المجتمع فقط، بل أصبحت المجتمع كله، ومن الصعب بعد كل ما وصلت إليه أن تبقى طاقة معطلة، لأن لديها قدرات وإبداعاً وثقافة يجب استغلالها في تنمية المجتمع. وأضافت: لا إفراط ولا تفريط، أي الحرص على التوازن بين البيت وتربية الأبناء والعمل.
نظرة كلاسيكية مطالبة بعض الرجال زوجاتهم بالعودةإلى البيت وترك العمل تعتبر نظرة كلاسيكية قديمة لا تخدم المجتمع ولا تخدم عملية التنمية وتقتل الإبداع لدى المرأة، وحسبما يرى الدكتور طارق الشيخ المدير التنفيذي لمركز غنتوت للإستشارات والمؤتمرات في أبوظبي، ويضيف: طموحات المرأة لا تنتهي عند الزواج الذي أعتبره تحصيل حاصل وتجربة تمر بها المرأة والرجل لأغراض دينية واجتماعية وروحية، ومن المفروض ألا تتنتهي الحياة بالزواج الذي يجب أن يكون عاملاً إيجابياً وحافزاً للعمل والنجاح حتى لا تصبح الحياة رتيبة ونمطية ومكرسة فقط للبيت، والمجتمع بحاجة إلى المرأة التي تشكل نصف قوته، وهذا النصف يجب ألا يعطّل بحجة تربية الأبناء وأعتقد أن عمل المرأة لا يتعارض مع أدوارها الأسرية والاجتماعية. الشك وراتب الزوجة ويقول عبد السلام درويش رئيس قسم التوجيه الأسري في دائرة محاكم دبي: من الأسباب التي تؤدي إلى الطلاق، عمل المرأة وانخراطها في المؤسسات التي تجمع الرجال والنساء معاً، وسابقاً كانت المرأة تعمل في الجمعيات والمدارس فقط، أما الآن فقد أصبحت الزوجات يقارن أنفسهن بأزواجهن ويرددن أن حياتهن الزوجية لم تعد مهمة كما هي حياتهن العملية، فكثير من حالات الطلاق وقعت لتفضيل الزوجة عملها على زوجها وتربية أبنائها.
وأضاف: عمل المرأة له شقان: الأول قانوني وهو واضح ويبين متى تعمل المرأةومتى لا تعمل، وشق اجتماعي: وفي هذا الجانب لن تكون هناك مشكلة إذا استطاعت المرأة أن توائم بين بيتها وأسرتها وبين العمل، وأعتقد أننا في حاجة إلى المرأة في قطاعات عديدة، مثل الطب والهندسة والتعليم وغيرها من المجالات الأخرى، طالما هي ملتزمة بالعادات والتقاليد، والمشكلة أن العمل يكون على حساب البيت أو بداية لانحراف الزوجة، حيث هناك أزواج يشكّون في زوجاتهم بعد أن يقوموا بزيارتهن في أماكن عملهن، ويشاهدوهن وهن يتسامرن ويضحكن مع زملاء العمل، إضافة إلى تلقي بعض الزوجات رسائل إلكترونية قصيرةمن بعض الزملاء، كما أن بعضهن يأتين إلى البيت في وقت متأخر بعد انتهاء العمل بوقت كبير، كل هذه العوامل جعلت بعض الأزواج يساورهم الشك، لذلك هم يخيرون زوجاتهم بين البقاء في البيت وترك العمل أو الطلاق.
وأشار عبد السلام درويش إلى أن هناك زوجة تخرج من البيت دون زينة، وتتزين في السيارة من أجل الظهور بمظهر معين في العمل، ومثل هذه الزوجة لو رآها زوجها فمن المؤكد أنه سيشعر بالريبة وستقع المشكلة بينهما، موضحاً أن هناك سبباً آخر غير الشك والغيرة يدفع الزوج إلى تخيير زوجته بين البيت والعمل وهو راتب الزوجة الذي يكون أحياناً أكبر من راتب الزوج، مما يدفعه إلى المطالبتها بالمشاركة في مصروف البيت، أو دفع راتب الخادمة، وإذا رفضت الزوجة تحدث مشكلات وربما يقع الطلاق.
وأكد أن طموح المرأة لاينتهي بالزواج والمجتمع بحاجة إلى عمل المرأة لكن وفق ضوابط معينة منها أن يتفق الزوج والزوجةعلى كل شيء من البداية وأن تكون هناك ضوابط لكليهما في العمل من حيث علاقاتهما بالآخرين، حتى لا يشك أحدهما بالآخر.
ويضيف: قانونياً إذا تزوج أحدهم وكانت زوجته تعمل قبل الزواج فلا يحق له منعها من العمل إلا إذا اشترط عليها ذلك قبل الزواج، وإذا كانت لا تعمل قبل الزواج وعملت بإذنه وبعد سنوات طلب منها الجلوس في البيت، فليس من حقه. وهنا القانون يقف في صف المرأة، وفي هذه الحالة ربما يلجأ الزوج إلى الطلاق كنوع من الانتقام ورد الفعل العكسي.
,اوضح أن هناك أزواجاً يغارون من نجاح الزوجة وتميزها في المجتمع، مؤكداً أن الأزواج لا يعترضون على العمل في حد ذاته وإنما على طبيعته ونوعه، وإذا كانت الزوجة تعمل من أجل جمع المال فبعض الأزواج يمكنهم توفير ذلك لهن دون العمل، وإذا كانت تعمل من أجل استثمار الوقت فقط، وبيتها وأبناؤها يحتاجون إليها فهم أولى.
البحث عن الذات "الاهتمام بالأسرة غريزة أساسية" .. هكذا تقول الدكتورة عبلة مرجان الاستشارية النفسية ومديرة مركز مرجان الأسري في أبوظبي، وتضيف: عندما تضحي المرأة بهذا الاهتمام يكون ذلك نتيجة لضغط الشريك "الزوج" أو عدم تقديره لها، أو تحقيره لدورها داخل البيت، الأمر الذي يفقدها إحساسها بذاتها داخل البيت، وبالتالي تبدأ بالبحث عنه خارج البيت، وبالتالي لن يتحقق إلا من خلال العمل، كما إن إصرار المرأة على مواصلة العمل قد يكون لحاجة مادية بسبب تقتير بعض الأزواج على زوجاتهم، فيجدنا في العمل متنفساً لهن ولأبنائهن، ومجتمعنا لا يقدّر إلا المرأة العاملة، ودائماًَ ما يركز الإعلام على الناجحات في مجال العمل، مثل الطبيبات والمهندسات وغيرهن، ولا يذكر ربات البيوت بشيء مهما كنّ مثاليات، وهذا ما يجعل المرأة تبحث عن العمل والطموح، مشيرة إلى أن كل ما ذكرناه يكون في حالة المرأة الطبيعية، أما في حالة المرأة التي تكون شخصييتها غير سوية، فهي ترغب في التفرد والتميز وليس مهماً أن يكون ذلك على حساب البيت والأبناء والزوج.
وتابعت: من الحالات الغريبة التي مرت علي في هذا الإطار حالة لزوجة كانت تتقاضى راتباً مغرياً، أكبر من راتب زوجها، فطلب منها الزوج أن تترك العمل وتتفرغ للببيت والأبناء لأنه يشعر بأنها مقصرة تجاههم، فما كان منها إلا أنها رفضت بحجة أنه يغار منهافوقع الطلاق بينهما رغم أنهما تزوجا بعد قصة حب، وهناك حالة لزوجة أخرى كانت تعمل في شركة في الإمارات وقامت هذه الشركة بنقلها للعمل في فرع لها بدولة خليجية مجاورة، ولأن الزوجة لديها طموح معين لم تغضب، بل عرضت على الزوج عرضاً وهو: إما أن يقبل بأن تسافر لمواصلة عملها – وعليه أن يتحمل مسؤولية الأبناء وحده في هذه الحالة – وإما أن ينفصلا في هدوء لأنها ترى أن العمل يعتبر أهم شيء في حياتها، والغريب أن الزوج وافق على طلبها وتركها تسافر دون أن ينفصلا وأحضر أمه من بلده لمساعدته في تربية الأبناء وأمور البيت، آملاً في أن تعود زوجته إلى رشدها في يوم من الأيام، وأنا أرى أن هذا الزوج يعتبر حكيماً لأنه أناح الفرصة لمراجعتها نفسها. النمط الانطوائي فاطمة الراشدي مديرة مركز تواصل للإستشارة الأسرية في أبو ظبي تقول: أي إنسان له زؤية واضحة وهدف فسوف ينجح في الحياة ويحقق طموحه، وأنا مع طموح المرأة لكن ليس على حساب البيت والأبناء، وإذا كان الزوج متميزاً وناجحاً في حياته فسوف يساعد زوجته على النجاح دون غيرة منها، أما إذا كان من النوع الذي يغار، فعليها أن تكون حريصة معه وأن تخفف من طموحها حتى لا تهدم بيتها، وكل شيء بالحكمة والإقناع ممكن تحقيقه.
زطالبت الراشدي المرأة الطموحة بألا تنقص منم قدر زوجها وألا تشعره بأنها أفضل منه مشيرة غلى أن هناك أنماطاً للأزواج أصعبهم النمط الإنطوائي الذي يرفض التواصل مع المجتمع، ويريد أن تكون زوجته مثله، وهنا تحدث المشكلة خصوصاً إذا كانت الزوجة ذات طموح. ____________________________________ مجلة المرأة اليوم (العدد 402) ديسمبر 08 | |
|
هالة «.¸¸.•°°عضو فعال·.¸.•°®»
عدد الرسائل : 340
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
| موضوع: رد: نساء حائرات بين الزوج والوظيفة ..!! الأحد يوليو 11, 2010 12:24 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة الوظيفة مهما دامت مؤقتة فلاهم الزوج وياريت يكون متفهم لطلبات المراة والسماح لها بالعمل ويساعدها علي تنظيم والوقت | |
|
biba «.¸¸.•° مراقب عام ·.¸.•°®»
عدد الرسائل : 3810
تاريخ التسجيل : 09/01/2010
| موضوع: رد: نساء حائرات بين الزوج والوظيفة ..!! الأربعاء يوليو 14, 2010 3:25 pm | |
| وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فقط يبقى التفاهم من الاول والاتفاق لان في ظل الظروف الحالية لايسع الرجل الا ان يساعد الزوجة لممارسة عملها وكذلك لمساعدتها وفي نفس الوقت مساعدته في متطلبات الحياة شكرا هالة للمرور | |
|