-إنسداد أو إلتصاق في قنوات فالوب نتيجة الإلتهابات الحوضية أو الحمل الخارجي أو بسبب التصاقات بطنية وحوضية نتيجة عمل جراحي سابق.
2- تكيس المبيض.
3- ضعف التبويض.
4-وجود اجسام مضادة تقتل الحيوانات المنوية.
5- وجود ميكروب يجض الحمل.
6- التهابات المهبل مما تؤدى الى قتل الحيوانات المنوية.
7- صغر حجم الرحم.
8- تحرك غشاء الرحم أو سقوطه
9- انقلاب الرحم .
10- ارتفاع هرمون الحليب.
11- خلل في الغدة الدرقية:
فإن أي خلل في الغدة الدرقية سواء كان ضعفها أو زيادة إفرازها يؤديان إلى خلل الإباضة وعدم حدوث الحمل.
12- قصور الغدة النخامية :
حيث يحدث انقلاب في نسبة الهرمونات المحفزة للمبيض والتي تفرز من الغدة النخامية
مثل هرموني FSH و LH.
13- فرط نشاط غدة الكظر.
14- تشوهات الرحم في مرحلة التكون الجنيني، مثل: الرحم المضاعف أو الرحم الثنائي القرن، أو الرحم الوحيد القرن، أو الرحم الثنائي الحجرة، أو الرحم المسطح.
15- الإضطرابات النفسية
16- تناول حبوب الحمل لفترة تزيد عن سنتين أو أكثر.
17- السمنة الزائدة.
18- استخدام بعض أنواع الأدوية يؤدي إلى خلل الإباضة فمثلاً الهرمونات مثل الكورتيزون أو الأدوية المثبتة للمناعة أوالأدوية النفسية التي قد تؤدي إلى ارتفاع هرمون الحليب ستؤدي إلى خلل الإباضة.
19- إستنشاق أو التعرض للمواد الكيماوية بكثرة.
20- الإسراف في شرب القهوة.
21- عدم ممارسة الجماع في فترة الخصوبة حيث يفضل الإكثار من الجماع منذ اليوم الخامس بعد إنتهاء الدورة ولمدة إسبوعين.
22- زيادة حموضة المهبل التي تمنع وتعيق الحيوانات المنوية من التلقيح .