بيديك تريد أرجاع شمس ضاعت يوم أسقطتَ كل كواكب السماء في جنة أحلامي
تأخذني حروفك حين تنطق بأسمي ألى أنين يحفر بوخزاته جرح قلبي الذي فرش لك كل زهور الحب
أتذكر يوم مسحت بيديك دمعات خدي ونثرتها بعيدا في بحر النسيان
هل تراني لعبة تلقبها حبيبتي ام تراني أجلس معك فوق ارجوحة ألزمن مكسورة بلا مساند تلاعبها نسمات هادئة تتأرجح فوق عشب أصفر مات لحظة الحقيقة
تبقى معي اليوم ثم ترحل حين تتذكر أن قارعة الطريق مليئة بهزهزات باقيه فيها ذكرى أيامك الخوالي
تنكرت لحب مددته لك بكفيً وتشوقت الى رؤية غدي في عينيك رفعتني للسماء ثم فجأة أسقطت لوحة كانت معلقة على جدار بيت جميل تهاوت كل ألمساكن حولنا ألآ لوحتنا بقيت معلقة فوق جبين ألذكريات
تركتني لآستفيق من حلم جميل وأبكي مع جراح لن تندمل لجسد مسجي في تابوت نعشي
شكرا" شكرا" لحبك الذي زرع فيً أمل ألرحيل وأختصر خطواتي نحو ليل ألظلم ألذي ما فارق لوعتي للحب ألمخلًص لآلآمي يوم مماتي في ليلة حب سكرى َدفنتَ بكلماتك كل أشواقي