كان ياما كان في سالف العصر والزمان كان فيه جماعه يريدون الحج ولكن هناك ماكان يعيقهم وهو رجل اعمى ورجل معاق[لا يستطيع المشي]قرر ت الجماعه تركهم وذهبوا قال المعاق للاعمى لقد تركونا سنلحق بهم قال العمى كيف قال انت تحملني وانا ادلك على الطريق فمشوا وعندما حسوا بالجوع صادوا جربوع وعندما اراد المعاق ان يشوي الجربوع ليكلوه راى المعاق حيه عندها فكر في غدر الاعمى فقطع رئسها وذيلها وقام بشويها واعطاها للاعمى وعندما اكلها الاعمى احس انها حيه فقال لقد غدرت بي وبدا بالتشهد ورفع راسه وهو يتشهد فبدا برؤيه النجوم فكانت الحيه بفضل الله شفاء لمرض العمى الذي اصابه وبدا بجمع الحطب ليوقد نارا لقتل المعاق الذي غدر به وعندما امسك به واراد رميه من شده الرعب الذي اصاب المعاق انطلق يجري وكان الرعب من النار شفاء له وعندها سامح كلا منهما الثاني واصبحا اعز اصدقاء