مقابل منحها درجة الماجستير تخلى الأستاذ الجامعى عن جميع القيم التربوية و الإنسانية و ساوم تلميذته لممارسة الجنس ، فيما رفضت و بشدة استمرار فى قذارته و استطاع استدراج والدة التلميذة فى سيارته محاولاً مداعبتة أجزاء حساسة فى جسادها و مراودتها عن نفسها لإقامة علاقة جنسية معها .
القصة بدأت من جامعة حلوان ،ـ حيث يشرف أحد الدكاترة بكلية الفنون الجميلة و الذى رفع شعار الجنس مقابل الدرجات النهائية و عرف عنه تحرشه الجنسى مع العديد من الفتيات و اللاتى رفضن الخضوع لممارسة الرذيلة و قمن بإبلاغ رئيس الجامعة الذى قام بإبلاغ الرقابة الإدارية و التى قامت بدورها بإبلاغ فتاة الماجستير ووالدتها بمجارة الدكتور و ذلك للقبض عليه متلبساً ، و بالفعل تم تزويدهن بأجهزة التسجيل الحساسة لتسجيل وقائع التحرش و بعد أكتمال وقائع القضية تمت إحالة الدكتور للمحكمة الجنائية بعد عزله بقرار من المحكمة التأديبية !