كم كنتُ
راغبا
أن اكون
عاشقا
واود الى
العشق ولو مرا
واعرفُ هل
أن العشق قاتلا
لكن تبين
أن العشق ممتعا
فتفتحت
الدنيا بوجهي تفتحا
ولم يعد
باباً لسعادة مغلقا
فأحببت
فتاة اسمها هدى
حبها في
قلبي قد طغى
وأصبح مثل
قطرات الندى
فضعي يدكي
بيدي ولنمضي سوى
على ضفاف
دجلة ولنشم طعم الهوى
فأنا
وانتي تكون احزاب الهوى
منقووووووووووول